رحلة صبنجا والمعشوقية
معلومات الفعالية
- زيارة الأكواريوم: ابدأ يومك باستكشاف عالم البحار المدهش ومشاهدة مجموعة متنوعة من الكائنات البحرية.
- بحيرة صبنجا: تمتع بالمناظر الخلابة لبحيرة صبنجا، حيث يمكنك الاسترخاء والتقاط الصور التذكارية أمام جمال الطبيعة.
- غابات المعشوقية: انطلق في جولة عبر غابات المعشوقية الخضراء. لمحبي المغامرة، تتوفر رحلة سفاري وتجربة الزيب لاين (اختياري).
- زيارة مصنع الحلقوم: تعرف على عملية صنع الحلقوم التركي الشهير وتذوق النكهات المتنوعة.
- زيارة مصنع العسل: اكتشف أسرار إنتاج العسل الطبيعي واستمتع بتذوقه مباشرة من المصدر.
- التراس الزجاجي: اختبر تجربة فريدة بالمشي على التراس الزجاجي والتمتع بإطلالات بانورامية مذهلة.
- وجبة الغداء في منطقة المعشوقية: استمتع بوجبة غداء شهية تضم أطباقًا محلية لذيذة في أجواء طبيعية هادئة.
- الجولة تشمل الغداء والمواصلات من وإلى الفندق: لضمان راحتك واستمتاعك الكامل بالرحلة دون أي عناء.
انضم إلينا في هذه التجربة المميزة لاستكشاف أجمل ما تقدمه صبنجا والمعشوقية من طبيعة ومغامرات!
النشاطات المشابهة

جولة متحف خورا
متحف خورا (كنيسة خورا سابقًا)، أحد أبرز كنوز إسطنبول الفنية، يُقدّم لك فرصةً للغوص في عالم الفسيفساء البيزنطية واللوحات الجدارية التي تُجسّد قصصًا دينية وتاريخية. مع تذكرة الدخول والدليل الصوتي، ستستمتع بجولة تفاعلية تشرح كل تفصيلٍ في هذا الصرح الفني الفريد.

جولة بحرية لغروب الشمس في القرن الذهبي والبوسفور
انطلق في رحلة بحرية استثنائية حيث يلتقي التاريخ بالطبيعة في أروع صورها! خلال هذه الجولة، ستشهد إسطنبول وهي تلبس رداءها الذهبي مع غروب الشمس، حيث تُضاء القصور العثمانية والجسور العملاقة، وتتلألأ مياه البوسفور كالحرير تحت أشعة الشمس الأخيرة.

جولة متحف قصر بيلربياي
قصر بيلربياي، جوهرة مخفية على الجانب الآسيوي من إسطنبول، يجمع بين فخامة القصور العثمانية وسحر الطبيعة. بُني في القرن الـ19 ليكون مقرًا صيفيًا للسلاطين، وهو اليوم متحفٌ يروي حكايات العصر الذهبي للإمبراطورية بين جدران من الرخام وأسقف مذهبة.